يمكنك إنشاء مدونتك الخاصة على حسابك الشخصي، ثم البدء في التدوين ، وإضافة الرابط إلى الموقع الذي تريد توفير مواقع باك لينك له، فالموقع فريد من نوعه لأنه سيوفر لك روابط خلفية قوية ويقدم إشارات اجتماعية على الموقع في نفس الوقت.
وبذلك تبقى على اطلاع بشكل دائم بكل الروابط الخلفية التي يحصل عليها وما هي التقنيات التي يستخدمها لذلك، ومن ثم يمكنك استخدامها أنت بدورك لاستغلالها في تحسين قوة موقعك.
وهي طريقة بناء باك لينك مجانا ودون الحاجة إلي دفع المال لذلك.
قبل أن تفكر في الحصول على باك لينك، اختر أولا الموقع الذي تريد بناءه فيه، إذ يجب أن يكون الموقع يشبه موقعك في المحتوى أو الخدمات، فعلى سبيل المثال إذا كنت تملك أو تدير موقع نسائي يهتم بالموضة، فلا تفكر في الذهاب إلى موقع خدمات البورصة، أو غيره عليك بالتفكير في مجلات الأزياء ومواقع الموضة الأخرى.
أهم طريقة عمل باك لينك لموقعك هي استخدام السوشيال ميديا، أضف روابط إلى موقعك على صفحات السوشيال ميديا الخاصة بك.
فعلا الباك لينك ضروري جدا وعن تجربة، بعد أن خف الباك لينك عندي وأهملته أنخفضت الأرباح جدا وهبط تصدري لكثير من الصفحات، شكرا لك وسأحاول أن أستفيد من مقالك هذا
. لو كلهم ارشفو الباك لينكس بتاعهم اللي في الكومنتات بطريقة حضرتك يبقى كده هيتأرشف عندي بدون مجهود كبير باك لينك صح؟
ومن الجدير بالذكر أنه يجب عدم التركيز على عدد الباك لينك فقط، بل يجب الانتباه لجودة الروابط ومصداقية المواقع المشاركة فيها، حيث أن الباك لينك غير الجيد قد يؤدي إلى تدهور تصنيف الموقع في محركات البحث بدلاً من تحسينه.
احرص على بناء باك لينك في موقع ينشر بنفس اللغة التي تنشر بها
اختيار الخدمة المناسبة لك من بين خدمات شراء باك لينك وخدمات السيو المتاحة.
نأتي الان إلي احد أهم الأسئلة المتداولة بين أصحاب المواقع وخصوصا المبتدئين منهم ، وهو عن أهمية الباك لينك أو الروابط الخلفية للمدونات والمواقع الإليكترونية على الأنترنت. نذكر بعض منها كالتالي:
حدد الكلمات الرئيسية الخاصة بك حتى يمكنك تحديد أهدافك وما هي الفئات التي سوف تقوم باستهدافها.
أما إذا كنت تدير موقع أجنبى ينصح دائماً أن تقوم بهذا الأمر عن طريق التواصل مباشرة مع مديرى المواقع وعرض نشر مقالة داخل موقعهم مقابل مبلغ من المال يحددوه هم كما هو موضح فى المثال التالى .
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.